الحبل
يمنحنا عالم إسماعيل فهد إسماعيل نماذج صارخة لشخصية المثقف عندما تبرز إمكاناته خارج المساحة المحددة له.
في صورة السجين العادي كما في “المستنقعات الضوئية” أو في صورة اللص كما في “الحبل” حيث يهيمن قانون داخلي قادر على التحكم في العالم، فتتحول فيه جميع الأفعال والعادات المرفوضة من الوجهة الاجتماعية إلى أفعال وعادات إنسانية مشروعة لا يملك المراقب حيالها إلا أن ينظر إليها كحل من الصعوبة أن يتحقق، أو كأغنية من الخطورة أن تُغنى بصوت مرتفع.
لا يوجد مراجعات