بستان الأرواح الضائعة
في «بستان الأرواح الضائعة» لا تبتعد نظيفة محمد كثيرا لتعود إلى مرحلة الاستعمار الإيطالي للصومال أو البريطاني لعدن وأجزاء من شرق إفريقيا التي شكلت الموضوع الرئيسي لروايتها الأولى، وإنما إلى مرحلة الثمانينيات التي عايشت جزء منها في طفولتها المبكرة والتي شكلت إرهاصات الحرب الأهلية في الصومال.