حراس المنارة
"حملتني إلى عالمها من دون عناء... مؤلمة ومروّعة ومفجعة. هذه رواية ستبقى في ذاكرتك". Ashley Audrain, New York Times bestselling author of The Push
"قصة شبح تحبس الأنفاس وتحقيقات وتحليلات نفسية عميقة اندمجت في قصة واحدة. إنها أيضًا تحفة أدبية... في رواية إيما ستونكس، أصبح العالم غير المألوف الذي نسميه خارقًا للطبيعة، عالما ملموسًا مرعبًا، نحتته الأكاذيب والمكائد". The Guardian - London***
رواية رائعة وجذابة، مستوحاة من قصة حقيقية مقلقة، عن الاختفاء الغامض لثلاثة من حراس المنارة في برج على بعد أميال من ساحل الكورنيش - وعن الزوجات اللواتي تُركن وراءهم.
ما هو المصير الغريب الذي حل بهؤلاء الرجال المنكوبين؟ البحر يهمس بأسمائهم، والبرج يقف وحيدًا شاهدًا أصمّ عاجزًا عن كشف هول ما حصل.
إنها ليلة رأس السنة للعام 1972، عندما انطلق قارب إلى منارة مايدن روك لتفقد الحرَاس. لكن لا يجد أحدًا في استقباله. عندما ينكسر باب المدخل المقفل من الداخل، يجد رجال الإنقاذ برجًا فارغًا. على الطاولة وجبة طعام لم تؤكل. وقد توقفت جميع الساعات في البرج عند الساعة 8:45.
يكشف سجل الطقس الخاص بالحارس الرئيس عن تفاصيل عاصفة هبّت، لكن الغريب أن السماء يومها كانت صافية.
بعد عقدين من الزمان، زار كاتب مصمّم على معرفة الحقيقة زوجات الحراس للبحث في قضية اختفاء رجالهن. وعبر قصص النساء اللواتي روين ما حدث في الأسابيع التي سبقت اختفاء رجالهن في المنارة، وبينما نجمع معًا ما حدث، ولماذا، ومَنْ نصدق، تظهر الأسرار القديمة والحقائق وراء الأكاذيب.
لا يوجد مراجعات