صائد الظلام
لم يكن يتوقع " روبرت بليك" أن شغفه بالبحث عن الخوارق والقوى الشيطانية سيجر عليه أكثر الاحتمالات سوءاً.. فإعادة إحياء الروح الشيطانية التي تسكن الكنيسة المهجورة، كانت أسوأ ما كان ينتظره سكان مدينة "بروفيدانس".. وهو ما كان سبباً في عودة حوادث الموت الغامضة، التي ابتدأت ب"بليكن ولن تنتهي به حتما!
تضعك رواية "صائد الظلام" أمام حبكة روائية متخمة بالسرد القوطي الكلاسيكي.. وتعد من أفضل ما أنجب الأدب الأمريكي من روايات متخمة بالصور المرعبة، والغموض القاتم.
لا يوجد مراجعات