موسوعة العلم والعلماء العرب والمسلمين
وضع هذا الكتاب وتم حشده بكل هذه المادة لتسليط الأضواء على عبقرية الماضي، ولكي نحيط بتراثنا العلمي والفكري، لأن الماضي دائماً هو جذور الحاضر وركيزة المستقبل! ولكي تساعدنا المعرفة بتراثنا العلمي والفكري على اكتساب الثقة بالنفس اللازمة للعودة إلى استيعاب مقومات الحضارة مرة أخرى وخوض سباقاتها العلمية والتكنولوجية بالمقدرة التنافسية المطلوبة لمجاراة الأ/م المتقدمة.
لا يوجد مراجعات