صناعة الأقدار: قوانين إلهية وحياة استثنائية
إن مفتاح السعادة في هذه الحياة يكمن في مدى فهمنا لحقيقة الوجود وحقيقة تلك الرحلة التي تبدأ منذ لحظة الميلاد، وتنتهي لحظة الموت.
فإذا استطاع الإنسان أن يفهم تلك الحقيقة فإنه سيستطيع أن يعيش في راحة وسعادة حقيقية ودائمة.
فوجود الأهداف والطموحات والأحلام والسعي لتحقيقها وتوفر الأشياء الأساسية في حياتنا، من صحة ومال وأمان وتقدير وإحترام من الآخرين يعتبر كل ذلك من مسببات السعادة، ولكنها تظل دائماً سعادة مؤقتة، لأنها ترتبط بأشياء مؤقتة.
لا يوجد مراجعات