logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. علم اجتماع

الكون يحاكم الاله

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
في حالة من حالات الهذيان المحمومة، يركض فكر عبد الله القصيمي المدرك للموجود العاجز عن إدراك الواجد، متأثراً بالطبيعيين والماديين من المنظرين، ومعطياً لعقله المحدود بحدود بشريته دوراً صعباً في إدراك تلك المعنيات التي يعجز العقل البشري عن إدراكها كعجز العين عن تفكيك ألوان الطيف والنظر إليها. ويطرح سؤالاً لم يكن بالعجيب ولم يكن هو فريد عصره عند طرحه؛ إنما هو السؤال الذي دار في خلد كل إنسان واعٍ، وانتهى به إلى حتمية وجود الخالق، إلا أن عبد الله القصيمي ظلّ يدور في فلك ذاك التساؤل الذي أخذه في دوامات لم يَنْجُ من تأثيراتها والتي جعلته إنساناً مستسلماً لأفكاره المعبرة عن سطحية وعن إنسان مقهور في مجتمعه حاول إزالة القهر عنه باسترسالاته تلك يقول القصيمي: "إنه سؤال لم يسأله أحد من العالم مع أن كل الهوان لكل العالم ألا يتعذب بتساؤله الدائم في كل من في العالم لم يسأله أحد من العالم بالتفاسير والنيات التي يجب أن يسأل بها...! يقول هذا السؤال بكل الاحتراق والغيظ والغضب والانفجاع: لماذا أيها العالم وجدت. ووجدت كما وجدت؟ بأي منطق أو تدبير أو تفسير أو عبقرية أو أخلاقية... إنسانية أو إلهية أو طبيعية... شيطانية أو ملائكية وُجِدت ووجدت كما وجدت من أجلها...؟ ما هي الرؤية والحاسبات الفنية والجمالية التي أوجدت بذلك؟ هل بالصيغة التي لا يعقل أو يستطاع أو يحتمل غيرها ومن الذي حكم وحكم في ذلك؟ هل وجدت أي كما وجدت من أجلك أم من أجل موجدك إن كان لك موجد أو تقبل أي موجد أن يكون لك موجداً أم من أجل ولسعادة أي كائن آخر...! هل يمكن إيجاد الشيء من أجل نفسه أي أن يكون الموجود هو الموجود من أجله والموجد من أجله هو الموجد؟ هل وجدت أيها العالم أي وكما وجدت بإرادتك واختيارك لصيغة وجودك وباقتناعك بمزايا ومنطقية وأخلاقية وجودك وصيغ وجودك... أليس هذا يعني أنك أيها العالم قد وجدت وعرفت مزايا ومنطقية وأخلاقية وجودك واقتنعت ورضيت بها قبل وجودك؟! إذن أيها العالم يا كل العالم لقد رأيت وفهم ورضيت واخترت وجودك قبل وجودك؟ إن هذا ليس اتهاماً لك وإنما هو إقرار واعتراف بذكائك أو غبائك بكرامتك أو هوائك! ولكن لا: لقد وجدت يا كل العالم دون أن تدري أو تريد أن ترى أو تختار... لهذا أيها العالم كما أنا مفجوع. مفجوع بك ولك من أجلك. وكم يجب أن يفجع بك ولك ومن أجلك كل شيء وكل أحد! لأنك تقبلت ورضيت واقتنعت وشكرت واستسلمت وعبدت وتعبدت لوجودك ولمن زعمته الموجود لك... لأنك تبلدت وهنت وكل هذه البلادة وكل هذا الهوان.." وكان القصيمي قبل طرحه تساؤله هذا، وقبل مضيه في محاكمة عالمه قد نصب محكمة لمحاكمة الإله. وبغض النظر عن استسلامه لأفكاره الموجعة التي تندّ عن معاناة مصدرها إحباطات واجهها في مجتمعه، فإن الكاتب إنما عبّر عن عجز الإنسان وعن وقوف عقله وتفكيره كذلك عاجزين أمام مسائل خاض بها الفلاسفة منذ أقدم العصور ليقروا في النهاية في أن العقل لا بد مذعن بوجود الخالق. أما عن محاكمته الإله فهذا يتيح للقارئ الكشف عن مدى ضياع الكاتب وغرقه في لجج لم يكن باستطاعته النجاة منها سوى بتلك الاسترسالات العقيمة التي لم يطلع منها بأي مجدّ أو جددي من الطروحات أو الأفكار. لم يكن لدى الكاتب من طرح موضوعي مبني على ثوابت علمية، وإنما كانت طروحاته بمثابة حوار مستفيض مع نفسه في تلك المسائل الإلهية والتي ثارت لديه عند رؤيته للعالم الإسلامي قابعاً في حدود أفكار برأيه حدّت من طموحه وجعلته راكداً في مستنقع من الجهالة. بإمكان القارئ الإمعان في طروحات الكاتب ليخرج وبعيداً عن معانيه وعباراته برؤيا يستطيع من خلالها النظر إلى الكاتب ومعاناته بموضوعية، دون أن يكون متأثراً بسطحية أفكاره.
كتب ذات صلة
الحاضر والمستقبل
الحاضر والمستقبل

3.00 د.ك

الأشكال الأولية للحياة الدينية
الأشكال الأولية للحياة الدينية

7.50 د.ك

سيكولوجية الصراع الاجتماعي والعدوان
سيكولوجية الصراع الاجتماعي والعدوان

4.00 د.ك

زمن المخاوف
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
زمن المخاوف

3.75 د.ك

ما الزواج؟ دفاع عن الرجل والمرأة
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
ما الزواج؟ دفاع عن الرجل والمرأة

3.50 د.ك

ما لم يقله ابن خلدون
ما لم يقله ابن خلدون

4.00 د.ك

ثقافة الاستهلاك
ثقافة الاستهلاك

2.50 د.ك

القاهرة المدينة المتنازع عليها
القاهرة المدينة المتنازع عليها

4.50 د.ك

النظام الأبوي وإشكالية تخلف المجتمع العربي
النظام الأبوي وإشكالية تخلف المجتمع العربي

3.50 د.ك

الديمقراطية الإله الذي فشل
الديمقراطية الإله الذي فشل

5.00 د.ك

الاله والدولة
الاله والدولة

2.00 د.ك

أنساب الآلهة
أنساب الآلهة

1.80 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
الكون يحاكم الاله
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: عبد الله القصيمي

6.90 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
عبد الله القصيمي
book image يا كل العالم لماذا اتيت؟
book image الثورة الوهابية
book image العرب ظاهرة صوتية
book image الكون يحاكم الاله
book image لئلا يعود هارون الرشيد

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول