رينكو والكنز
رينكو والكنز رواية تحتفي بقيم الصداقة والتسامح والتكافل لتجاوز الآثار التي خلفتها الحرب الأهلية. حصل كتاب رينكو والكنز على جائزة أوروبا الأدبية في ١٩٨٩.
صدرت رواية إيميلي تيشيدور بترجمة أبو بكر العيادي عن دار مسكيلياني ضمن روايات مترجمة متميزة تضم عدد من الكلاسيكيات العالمية.
نبذة عن رينكو والكنز
طفل يتيم يأتي إلى بلدة «مونتيبينوس» وهو لا يعرف أنها مسقط رأسه. لم يكن له من زاد غير حقيبة بالية، ورسالة من مديرة ملجأ الأيتام إلى عمدة البلدة، وقد تلقت بدورها رسالة من والد رينكو، الموسيقي الذي هاجر إلى أمريكا، ذكر فيها، قبل أن يفارق الحياة، أنه ترك لاينه كنزا، غير أن الرسالة مثيرة للغرابة، فهي عبارة من نشيد غامض يتضمن أسماء أماكن محلية، لأن الكنز موجود في البلدة نفسها، دون علم أحد. ولكن ما هو بالضبط؟ وكيف الوصول إليه؟
تتعقد الأحداث أكثر عندما يكتشف المفتش «غانديسا» أن هذا النشيد قد ضمن قائمة المشتبه بهم في قضية الكنز المدفون. وتكشف التحريات من دور كل منهم في قصة كنز الموسيقي، وهكذا تنهال على رأس الفي حزمة من الحقائق التي تعزي الوجه البشع للحروب.
اقتباسات من كتاب رينكو والكنز
الصغار يعدّون بالأصابع دائمًا، أما الكبار، فيفعلون ذلك فقط حين يكون لديهم مالٌ بين ايديهم.
لا يوجد مراجعات