ان تجد الحب في مكتبة
سردٌ سل ٌس، وكتابةٌ تدخل البهجة في النفس. وما تنفك الرواية تذِِّكرنا بين كل سطرٍ من سطورها بطيبة البشر وتأصُِّل معدن الخير فيهم. بيد أن الشرَِّ يحضر أيضًا، وإن بصورة الرأسمالي الجشع الطامع . في بلدة "بيزبروك" الكل يقرأ، فحتى هذا الرأسمالي الجشع يقرأ في أيام العطلة ما تيِّسَر له من "شفرة دافنشي". رواية فيها كت ٌب، وكتبٌ، وكتٌب. وفيها موسيقا ونبيذٌ وثل ٌج متساقط عشيَِّة عيد الميلاد.