الأرنب والسلحفاة في القرن الواحد والعشرين
تعيد القصة أحداث السباق المعروفة بين الأرنب والسلحفاة والتي هي من القصص اليونانية القديمة تنتهي بفوز السلحفاة، لكن كل مرة تفوز السلحفاة، لكن كل مرة تفوز السلحفاة منذ تلك السنين؟ تفتح القصة كل الأبواب والاحتمالات لمن سيكون فائزاً في السباق في القرن الواحد والعشرين.
تتغير النهايات وتتمنطق الأسباب، هذه القصة مصنوعة على شكل "أوكورديون" والذي يمثل استمرارية القصة واستمرارية السباق.
لا يوجد مراجعات