لست ضيفا على أحد
"أزقتها المتربة، تجاعيد أطفالها الشاحبة، زرقتها، ريشة التاج في عرسها، بحرها يحرس الفقر فيها ويجتازها، تحضر الآن في غين برلين رغم المسافات تحضر تقترح الكتب الغائبة، اسمع نوم النوارس في معطف الليل أسمعها في الظهيرة أركض والشمس خلف الخطى التائبة يا أيها الولع المر يا منتهاي البدائي أيتها المدن الغريبة أنساك وأذكرها وحدها.. فرساً سائبة".
لا يوجد مراجعات