عائلة المومين الفنلندية
مغامرة أخرى من مغامرات المومين المدهشين في وادي المومين الطيب، في الجزء الثالث من السلسلة يتعرض المومين لاختبارات ومغامرات ويكونون صداقات جديدة.
ولكن هل يصمد الوادي وسكانه الطيبين أمام سر القبعة المخيفة؟
صدر كتاب عائلة المومين الفنلندية عن دار المنى ومؤسسة محمد بن راشد ال مكتوم، ضمن روايات لليافعين وروايات مترجمة مدهشة، للفنلندية التي تكتب بالسويدية توفه يانسون، وبترجمة بديعة لـ سكينة ابراهيم.
نبذة عن رواية عائلة المومين الفنلندية
تبدأ أحداث هذه القصة في صباح يوم ربيعي وتنتهي في ليلة دافئة من ليالي آب، أحداث لن ينساها أحد أبداً في وادي المومين، كان الجميع يتوقعون قضاء موسم رائع، يستمتعون فيه بالشمس المشرقة، والإستحمام والصيد وإستكشاف جزر جديدة...
لكنه يتحول إلى صيف مليء بالمفاجآت والمغامرات. يعثر مومين ترول وصديقاه سنفكين وسنيف على طاقية الساحر الطويلة، لامعة وجديدة وتنتظر فقط من يأخذها، إلا أنهم سرعان ما يكتشفون أنّها ليست طاقية عادية؛ فهي تستطيع أن تحوّل أي شيء وأي مخلوق إلى شيء آخر!...
هذه السلسلة من الحكايات الطريفة عن الحياة في، وادي المومين، والمزيّنة برسوم تُوقَه يانسون البسيطة والمُلهمة، سحرت الناس حول العالم لأكثر من خمسين سنة.