مجرد أم
تغادر "أولافيا" المنزل، تاركةً وراءها زوجها وابنها ذو الخمس سنوات "ماتياس". يحاول الأب معرفة الوجهة التي اتخذتها زوجته ولماذا رحلت، لكن لا أحد من عائلتها يقول له أي معلومة مفيدة. فهل هم لا يعرفون فعلاً أم أنهم يخفون سرّاً ما؟
قبل اتخاذ قراره النهائي يترك الأب ابنه "ماتياس" في جزيرة "بارأوي"، وسرعان ما تجد "إنغريد" نفسها مسؤولةً عن الصبي، وراغبةً في تبنّيه. هكذا يصبح هذا الطفل الغريب واحداً من مجتمع الجزيرة الصغير. ولكن ما المفاجآت التي يخبّئها لها القدر؟ وما هي الأسرار التي ستكشف؟
في "مجرّد أم" يكتب "روي ياكوبسن" بنثره فائق العذوبة والحساسية عن الخسارة والمسؤولية، وعن الهجر والكرامة، وعن الأمومة والبنوة، وعن الخيارات التي نتّخذها فتغيّر مصائرنا ومصائر الآخرين.

















الرئيسية
فلتر
لا يوجد مراجعات