أهل الهوى
تبدأ هذه الرواية بجريمة. لكن الراوي، وهو نزيل مستشفى الأمراض العصبية في ضاحية بيروت، لا يبقى على حكاية واحدة. تخونه نسياناته الكثيرة وتلتبس عليه ذكرياته. هلخطف وعُذّب، أم هو من خطف تلك المرأة التي قتلها على رجمة الحجارة؟ أم تراه ضحية هذه المرأة التي تركت أهلها – في المنطقة العدوة - ولحقت به مد عية الغرام؟... أقصىالحب في تصاريف الهوى بين رجل وامرأة، حيث القتل، حتى آخر الكراهية، وحتى آخر الرغبة، حيث الموت. هذه الرواية اعتبرت محطة بارزة في مسار السرد العربي.
لا يوجد مراجعات