السيد
تنقسم رواية السيد إلى قصتين: القصة الإطار، والقصة داخل القصة، وتتشابك هاتان القصتان عبر شخصية الراوية، فتظهر الراوية في القصة الإطار بوصفها صحفية أرسلتها الصحيفة التي تعمل بها لكتابة بعض المقالات عن الحياة التي كان يحياها جيل عهد الانتداب في فلسطين، ونجد الراوية وصديقتها نيقولا يقومان بجولة سياحية في أرجاء فلسطين، خاصة في القلعة التي سيدفن فيها البطل الرئيسي للقصة، وهو طارق.

















الرئيسية
فلتر
لا يوجد مراجعات