نهاية ملك
فلقد قصدت - صديقي القاريء - وبمناسبة مرور عشرين سنة على سقوط "فاروق" من فوق عرشه، أن أجعل جيلا بأكمله يعيش، من خلال هذا الكتاب، أياما وأحداثا لم يعاصرها ولم يعشها، حتى يصبح حاضره موصولا بماضيه.. موصولا في نفس الوقت بمستقبله الذي لن يكون، في نهاية الأمر، سوى المحصلة الطبيعية، والحتمية أيضا لماضيه وحاضره
مايو 1972
لا يوجد مراجعات