
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
لطفية الدليمي، وهي كاتبة وصحفية عراقية ناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة، ولدت في بعقوبة في محافظة ديالى عام 1939، واكملت دراستها في مدارس بغداد، وحصلت على شهادة بكالوريوس آداب في اللغة العربية، وتعتبر من أكبر المدافعات عن حقوق المرأة في العراق. - ويكيبيديا
2.50 د.ك
مشروع أومّا نصٌّ يغذّي إمكانات الأمل بالخلاص ، ينبثق عن قصص حبّ ملهمة ومداولات أفكار تجترح تفاصيل المشروع فيزدهر بها وتدوم به ، ويرعى وقائع الحب البرّية انتماءٌ متجذّر للطبيعة وإيمانٌ بالخلاص المرتجى ، إنتماءٌ وايمانٌ يشتبكان وجودياً بالمشروع حتى لكأنّهما يشكّلان كياناً ملتحماً وسط التحديات القاتلة . مشروع أومّا يمثل رؤية مستقبلية ممكنة إجتمع عليها أشخاصٌ آمنوا بأنّ خلاص أية مجموعة بشرية إنما ه...
3.50 د.ك
مع أول كتاب لمسته يداي -غير كتب المدرسة- فغّمت أنفي رائحة التبغ الخام ممتزجة برائحة الكتب الصفراء -الورق الهش والطباعة الحجرية، مزيج من روائح كانت تفور من نبع سري في حجرة معتمة تسللت إليها ذات ظهيرة صيف أنا الصبية الصغيرة التي تتصبب عرقاً وترتعش وهي تعبر الغرفة إلى كشوفها الأولى لتمزق أول الحجب. الخوف من انكشاف تسللي إلى حجرة المحرمات يرعش يدي النحيلتين وهما تقلبان الكتب الشهية في بصيص نور يتسلل ...
Details1.80 د.ك
شكلت علاقة الأدب بالفلسفة وتأريخ الأفكار والاشتغالات المعرفية الأخرى – إلى جانب عالم الرواية والترجمة والسيرة – هاجساً لم تخفت جذوته المتقدة في عقلي منذ أن بدأت تعاطي الكتابة الإبداعية بكافة أشكالها المعروفة، وكان السياق الذي حرصت عليه دوماً هو ترجمة مقالات وحوارات وسير ذاتية ومذكرات وكتب تتوفر على رصانة بينة ممتزجة بطراوة في التناول وصلة حية بالحياة النابضة بعيداً عن الصلابة والصرامة الأكاديميتي...
Details2.10 د.ك
ربما يكون إعادة نشر "موسيقى صوفية وقصص أخرى" بمثابة إعادة الاعتبار للكاتبة لطيفة الدليمي ولكتابها "الحائز على جائزة أفضل كتاب قصصي 1994". في الكتاب مقالات للكاتبة وقصص قصيرة جاءت بعناوين مختلفة هي: رابسوديات العصر السعيد، موسيقى صوفية (رواية قصيرة)، سليل المياه (رواية قصيرة)، البحث عن شجرة الحكمة، أخوات القمر، أساطير ديكة الجن (رواية قصيرة). وعود على بدء، وتحت عنوان (ذلك الآخر الذي يحرضنا) تفتتح...
Details1.80 د.ك
منذ أن صفّقت (نورا) الباب وراءها منطلقة إلى الحياة الواسعة خارج أسوار (بيت الدمية) في مسرحية الكاتب (ابسن) - وعدد لا يحصى ولن يحصى من الأبواب تصفِّقها النساء وراءهن كل يوم في عملية نمو مثابر لا رجعة فيه. كل بطلة من بطلات (عالم النساء الوحيدات) صفّقت وراءها الباب بطريقة ما رفضاً لواقع لم يعد ينسجم في جوهره مع التحوّلات الفكريّة والثقافيّة والإجتماعيّة التي تتلقّفها النساء ويقبضن عليها بتصميم ويستنب...
Details