متعة القراءة
الكتاب يحتوى أربعة فصول، هى "ولادة الكيميائى"، و"يجب أن تقرأ"، و"التشجيع على القراءة"، و"ما الذى سيقرؤه الآخرون؟"، ويركز على القراءة كفعل خلق دائم، ويتناول الذرائع التى يتم سوقها أثناء الحديث عن واقع الرغبة عن القراءة لدى جيل المراهقين والشباب، ومن ذلك ما يقال إن لم يكن الذنب ذنب التلفزيون أو الجنون الاستهلاكى فسيكون الذنب ذنب هجمة الإلكترونيات، وإن لم يكن الخطأ خطأ الألعاب الإلكترونية فسيكون خطأ المدرسة. هيثم حسين، الجزيرة
.....
يتناول فيه القراءة كفعل إرادي حرّ لا وسيلة تعذيب تربوي، منطلقاً من أن فعل "قرأ" لا يتحمل صيغة الأمر، إن لجهة السماح بالقراءة أو منعها، فهو فعلُ تمرّد. يتطرّق إلى أسباب ابتعاد الأولاد عن القراءة والجفاء الحاصل في هذه العلاقة نتيجة تحوّل القراءة فرضاً وواجباً وافتقارها إلى المتعة والحميمية" النهار
......
"هو كتاب يتوجّه إلى النقّاد والمثقّفين والقرّاء العاديين، دون استثناء، وجميعهم سيجدون فيه أنفسهم وسيبتسمون كثيرًا أثناء القراءة، والكتاب فكرة جميلة المكتبة الإنسانية فى حاجة إليها، لمقاومة الهيمنة التكنولوجية فى تلقى المعرفة."
لا يوجد مراجعات