logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. فكر وفلسفة

كيف أصبحنا مكروهين إلى هذا الحد

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
يطلعك غور فيدال في كتابه "حرب دائمة من أجل سلام دائم: كيف أصبحنا مكروهين إلى هذا الحد" بمقدمة تختصر كل ما يمكن أن يقال حول الواقع المأساوي الذي يعيشه العالم في ظل سياسة الولايات المتحدة الأمريكية، ذاك مهم، ولكن الأهم من ذلك كون ما قيل هو صادر من أمريكي يعاني على الطرف الآخر، من تبعات سياسات بلاده إذ يقول: "هناك قانون فيزيائي وهو أنه ما من فعل في الطبيعة دون رد فعل. ويظهر أن هذا القانون صحيح أيضاً في التاريخ، الذي هو مجال الطبيعة الإنسانية. في السنوات الست الماضية سيبقى تأريخان عرضة للتذكر أطول من المعتاد في الولايات المتحدة هما 19 نيسان/أبريل 1995، حين أقدم جندي مشاة يحمل كثيراً من الأوسمة على صدره اسمه تيموثي ماكفاي على نسف المبنى الفيدرالي في مدينة أوكلاهوما، وقتل 198 شخصاً ما بين رجل وامرأة وطفل. لماذا؟ قال لنا ماكفاي، الذي وصفه حكامنا ووسائل إعلامنا بأنه وحش سادي مجنون، بأنه فعل من أفعال المقاومة. والتاريخ الثاني هو 11 أيلول/سبتمبر 2001، حين دمر أسامة بن لادن ومنظمته الموسومة الإرهابية الأصولية، منهاتن والبنتاغون. وقد برمجت عصبة البنتاغون المسؤولة عن إدارة شؤوننا رئيسها على إخبارنا بأن بن لادن "شرير" امتلأ بالحس والضغينة على ما لدينا من خير وثروة وحرية". ويتابع فيدال قائلاً: "أنه لا معنى لهذا التفسير سوى أنه يؤكد على كون حكامنا ظلوا لأكثر من نصف قرن، يمتنعون عن قول حقيقة أي شيء بخصوص كل ما فعلته حكومتنا بالشعوب الأخرى، فضلاً عن شعوبنا نفسها، كما في حالة ماكفاي. وكل ما بقي لنا هو الأغلفة الصقلية اللماعة من "التايم" و"النيوز ويك"، حيث تطلع علينا منها صور الوحوش الضارية، والشرر يتطاير من أعينها، في حين صارت "النيورك تايمز"، وجوقتها من المقلدين تنسج القصص المحبوكة عن أسامة المجنون، وماكفاي الوضيع، وهكذا أقنعت أكثر الأمريكيين أنه ما من أحد، سوى ثلة من الطائشين، يجرؤ على مهاجمة أمة ترى نفسها أقرب إلى الكمال من أي مجتمع إنساني آخر، أما أن تكون عصبتنا الحاكمة هي التي استنفرت ماكفاي (ذلك البطل الطالع من قلب أمريكا في حرب الخليج) وأسامة، الذي يمكن أن يكون مسلحاً مدافعاً عن الإيمان، فأمر لم يهتم به أحد إطلاقاً". ويضيف فيدال قائلاً: "حتى الآن وعلى طول الأزمنة الحديثة، كانت أفعال الإرهاب الفردية سلاح الضعفاء والمقهورين، في حين أن إرهاب الدولة والإرهاب الاقتصادي كان سلاح الأقوياء. لقد أصبحت أمريكا منذ عام 1947، الرائد الأول في ارتكاب الدولة "الوقائي"، البالغ الخفاء، في العالم الثالث حصراً. وفضلاً عن حالات التخريب الاستثنائي والإطاحة بالحكومات في السباق مع الاتحاد السوفييتي خلال الحرب الباردة، عادت واشنطن إلى الاغتيالات السياسية، وعصابات الموت بالواسطة، والمحاربين دفاعاً عن الحرية في الظاهر (وابن لادن مثال على ذلك). كانت العقل الموجه لقتل لومومبا والنيدي، وحاولت عبثاً أن تحكم بالموت على كاسترو والقذافي وصدام حسين، واستعملت الفيتو ليس فقط ضد خروق إسرائيل للاتفاقات الدولية، بل أيضاً ضد ممارستها لإرهاب الدولة "الوقائي"." بمثل هذه الكلمات يختصر غور فيدال الاستراتيجية الأمريكية في سياساتها الدولية والتي تضع نصب أعينها: "حرب دائمة من أجل سلام دائم" وحتى هذا الشعار الذي وضعه فيدال هو من باب السخرية، لأن ما أورده من حقائق موثقة في كتابه هذا لا يدعو أبداً للشك في أن أمريكا تسعى إلى هيمنة دائمة من خلال حرب دائمة على شعوب الأرض قاطبة. ولذا من المفيد القول بأن هذا الكتاب جدير بالقراءة وجدير بالتوقف عند مقاطعه وتفاصيله الموثقة ملياً، للوقوف على حقائق هي وراء العمليات التكتيكية والعسكرية الأمريكية الماضية والحالية ضد مثلاً: كوسفو، ألبانيا، البوسنة صربيا، البحر الأدرياتيكي، العراق، السعودية، الكويت، شمال غرب آسيا، أمريكا الوسطى، كاليفورنيا، الاتحاد السوفييتي وهكذا... ويشير فيدال إلى أن مقالة له عن 11 أيلول/سبتمبر نشرت بالإيطالية في كتاب مشابه لهذا الكتاب، والمذهل أنها حصلت على جائزة أفضل المبيعات، وترجمت إلى حفنة من اللغات الأخرى، ومع كل من ابن لادن وماكفاي، يقول فيدال بأن من المفيد وصف الاستفزازات المتعددة من جانب الولايات المتحدة بأنها هي التي أفضت بهما إلى ارتكاب هذه الأفعال الشنيعة.
كتب ذات صلة
كيف تفكر سياسيا
كيف تفكر سياسيا

4.50 د.ك

تاريخ الخلود
تاريخ الخلود

2.75 د.ك

متجر الفلسفة
متجر الفلسفة

5.50 د.ك

الطفل المتفلسف
الطفل المتفلسف

3.75 د.ك

من الجمل إلى الشاحنة
من الجمل إلى الشاحنة

3.50 د.ك

برميل سارتر
برميل سارتر

3.75 د.ك

الفلسفة الجامعية
الفلسفة الجامعية

2.00 د.ك

عن الطبيعة البشرية
عن الطبيعة البشرية

2.50 د.ك

ارشادات ومبادئ
ارشادات ومبادئ

2.50 د.ك

المشي خطوة واحدة في كل مرة
المشي خطوة واحدة في كل مرة

3.25 د.ك

نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت
نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت

2.50 د.ك

الإبادة الجماعية في غزة
الإبادة الجماعية في غزة

5.50 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
كيف أصبحنا مكروهين إلى هذا الحد
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: غور فيدال

2.10 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
غور فيدال
book image كيف أصبحنا مكروهين إلى هذا الحد
book image جوليان

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول