خالتي صفية والدير
كم يغدو العالم صغيراً في رواية "خالتي صفية والدير" وكأن قدميك تطأه لا ناظريك تجول فيه تعيش معه وتضحي وكأنك إحدى شخصياته، التي تمثلك حيناً وتمثل من تعرفهم من حولك أحياناً. وتدور مع الأحداث الدائرة على وقع الحياة المتناعم مع الحب تارة والكراهية تارة أخرى، لتضيع معالم الحب في شخصية خالتي صفية، التي جسد فيها الروائي ذاك العالم الغامض الذي يدور فيه الإنسان حول ذاته باحثاً عنها دون جدوى.
لا يوجد مراجعات