على خشبة الصلب كان المصلوب بيّن من الألم وقد التف حوله عدد من الناس بينهم باراباس وبينما كان يتابع نظره إلى المصلوب إذا بالحراس يطلقون المصلوب واقتيد باراباس ليكون البديل مكانه وليلقى مصيره دون محاكمة أو سبب إلا الجهل والظلم والتحكم. وانقض الناس ولم يبق غير باراباس معلقاً هناك وعندما شعر بدنو الأجل كان يتمتم ويغمغم. لتكن مشيئتك ليأت ملكوتك كما في السماء كذلك على الأرض.
No Reviews