أخطاء ارتكبت لكن ليست بواسطتي
بصفتنا بشرا غير معصومين من الخطأ فإننا نتشارك جميعا في النزوع لتبرير أنفسنا وتجنب تحمل المسؤولية عن الأفعال التي يتبين أنها ضارة أو غير أخلاقية أو غبية، ولن يكون معظمنا أبدا في وضع يسمح له باتخاذ قرارات تؤثر على حياة وموت ملايين الأشخاص، ولكن سواء كانت عواقب أخطائنا تافهة أو مأساوية، على نطاق صغير أو على امتداد الوطن، فإن معظمنا يجد صعوبة، إن لم يكن استحالة في أن يقول: "كنت مخطئا، ولقد ارتكبت خطأ فادحا ، وكلما زادت المخاطر العاطفية أو المالية أو الأخلاقية، زادت الصعوبة. لماذا ، وكيف، وما هو السبيل لتصحيح مسار الأخطاء وتجنب الهاوية ؟ هذا ما نعرفه من خلال هذا الكتاب.





















الرئيسية
فلتر
لا يوجد مراجعات