روائي فرنسي عاش في أواخر القرن 19 وأوائل القرن 20 في باريس، من أبرز أعماله سلسلة روايات البحث عن الزمن المفقود (بالفرنسية: À la recherche du temps perdu) والتي تتألف من سبعة أجزاء نشرت بين عامي 1913 و1927، وهي اليوم تعتبر من أشهر الأعمال الأدبية الفرنسية. تستعرض كتاباته تأثير الماضي على الحاضر. كان بروست ناقداً ومترجماً واجتماعياً أيضاً.
1.50 د.ك
ينتمي الكتاب لـ نوعية كتب السير الذاتية، وقد صدر لأول مرة عام ١٩٠٥ كمبحث أدبي في مجلة النهضة الأدبية اللاتينية، تناول فيه أراء الناقد جون راسكين حول القراءة، العام التالي جعله مقدمة لكتاب راسكين “سمسم والزنبقات” عام 1864، الذي ترجمه بروست إلي اللغة الفرنسية، ثم ضمنه كتاب “معارضات وأخلاط” تحت عنوان أيام القراءة.
2.50 د.ك
أيام القراءة هو كتاب صغير ومكثف يلتقط فيه بروست تفاصيل صغيرة تخص القراءة والكتابة وأثرها على الفرد.
صدر الكتاب بترجمة زهرة مروة عن الرافدين ضمن كتب قراءة وكتابة ابداعية متميزة.
يُعَدُّ كتاب أيَّام القراءة على صغر حجمه من أهمِّ مؤلَّفات مارسيل بروست بعد مؤلَّفه الضَّخم "بحثًا عن الزَّمن المفقود" الذي أكسبه شهرةً عالميَّة.
تنبع ...
35.00 د.ك
هذه الرواية ما هي سوى السعي الذي قام به مارسيل بروست، طوال السنوات الأخيرة من حياته، وسط يأسه ومرضه، للوصول إلى ذلك التعبير الضروري عن علاقة الوعي بالزمن. وتعتبر الرواية من أهم روايات القرن العشرين. صدرت تحفة مارسيل بروست في عدة طبعات أشهرهم بالعربية كانت رواية البحث عن الزمن المفقود.
صدرت طبعة حديثة من سبعة مجلدات بعنوان بحثا عن الزمن المفقود بترجمة الياس بديوي ومراجعة جمال شحيد عن منشور...
5.00 د.ك
لا يُمكن الإحاطة التّامة بأيّ تجربةٍ إبداعيّةٍ فذّة من دون اكتشاف عالمها الذاتي المكنون، تلك الغرف السريّة المُحاطة بالغموض والأسرار، بالذكريات المرّة والجميلة، بالتجارب القاسية والغنية التي فصنعت الذات الكاتبة وصقلتها، نحن على الدوام ممتنون لتلك الإضاءات الباهرة التي سلطها الكتّاب الكبار على كواليس حياتهم، ومشاغلهم الداخليّة، سواء عبر كتابة السيرة الذاتيّة أو الرسائل الشخصيّة. وحين تخص الرسائل وا...
Details6.00 د.ك
إنّ التحرّك الكبير لمحبّة طافحة قادرة على غسل قلبها كما يغسل المدّ الشاطئ، وعلى تسوية جميع أشكال التفاوت البشريّ الذي يسدّ قلب المجتمع المخمليّ، قد حال دونه ألف سدّ وسد من سدود الأنانيّة والغُنج والطموح. ولم تعد الطيبة تروق لها إلّا كأناقة. صحيح أنّها كانت ما تزال مستعدّة لأن تتصدّق بشيء من مالها وعنائها ووقتها، ولكنّ جزءاً كاملاً من ذاتها بقي محجوزاً، ولم تعد تمتلكه. كانت تقرأ وتحلم صباحاً وهي ...
DetailsJoin Our Newsletter