
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
فيلسوف وكاتب وأكاديمي وأستاذ فلسفة مصري، من مؤلفاته (المنطق الوضعي) في جزأين، و(خرافة الميتافيزيقا) و(نحو فلسفة علمية).
3.00 د.ك
"أصارح القارئ منذ فاتحة الكتاب، بأنه مقبل على صفحات لم تكتب للتسلية واللهو، لكنه إن صادف في دراسته للكتاب شيئًا من العسر والمشقة، وبخاصة في الفصول التي تناولت فن التحليل الفلسفي، وهي الفصول الثلاثة الاخيرة، فأملي أن يجد بعد ذلك جزاء ما تكبّد من مشقة وعسر، وجزاؤه هو أن يُلِمَّ بِطَرَفٍ رئيس هامًّ من التفكير الفلسفي المعاصر؛ لعله بذلك أن يشارك أصحاب الفكر في عصره تفكيرهم، وتلك هي الوسيلة التي لا وسي...
Details4.50 د.ك
"أردت بهذا الكتاب الذي بين يديك أن أقف مع الأسلاف – في نظراتهم العقلية وفي شطاحتهم اللاعقلية كليهما – فأقف معهم عند لقطات ألقطها من حياتهم الثقافية، لأرى: من أي نوع كانت مشكلاتهم الفكرية؟ وكيف التمسوا لها الحلول؟ لكنني إذ فعلت ذلك، لم أحاول أن أعاصرهم وأتقمص أرواحهم لأري بعيونهم وأحس بقلوبهم، بل آثرت لنفسي أن أحتفظ بعصري وثقافتي، ثم أستمع إليهم كأنني الزائر جلس صامتًا لينصت إلى ما يدور حوله من نقا...
Details4.00 د.ك
لقد أتيحت لمؤلف هذا الكتاب حياة ثقافية امتدت به منذ شبابه الباكر حتى انتصف العقد التاسع من عمره، ولبثت طوال هذه السنين مفتوحة النوافذ على الثقافة الغربية والثقافة العربية معًا... اختار المؤلف مجموعة من الزوايا التي تصلح للإطلال منها على مواضع اختلاف جذرية بين الثقافتين أدت إلى مذاقين مختلفين لحياة الإنسان. وذلك تمهيدًا للنظر من جديد نظرة فاحصة، فربما تبين أن ما حسبناه اختلافًا يضرب إلى الجذور ويست...
Details3.50 د.ك
عندما نقرأ للفيلسوف الأديب "زكى نجيب محمود" أى كتاب من كتبه، لابد وأن نذوب معه وننسى عالمنا الخارجى ونغوص فى كلماته السهلة الممتنعة، وفلسفته العميقة، فما بالنا لو قرأناه حينما يتحدث عن نفسه؟! تلك إذن قصة أخرى، وتلك هى "قصة نفس" حلقة من ثلاث حلقات (قصة نفس، قصة عقل، حصاد السنين) دون فيها المفكر الكبير سيرته الذاتية، ولكن.. ليس أحداثاً وأياماً وإنما أفكار.. هى سيرة أفكاره، وقصة نفسه وهو ينفصل عنها ل...
Details3.50 د.ك
يضم هذا الكتاب عشرة فصول، يروي من خلالها الدكتور زكي نجيب محمود سيرة (العقل) في حياته، بعد أن مهد لذلك بالكتابة عن (قصة نفس) التي صور بها حياته ونشأته وعوامل تكونيه، وهي ترجمة ذاتية من الباطن لا من الظاهر، على أن زكي نجيب محمود استشعر أن يكتب سيرة (العقل) ليكمل جوابق الصورة، وقد أحس غياب الحياة العقلية من (قصة نفس)، فأراد إكمال النقص بهذا الكتاب، لكن هذا المشروع تأجل مراراً لأن معظم آراء وأفكار ال...
Details