كنتُ قد بدأتُ أغيبُ في النوم فعلًا، لكن تلك الذكرى الأخيرة أيقظتني من جديد لأنني تذكرت أن تلك المحادثة سبقت 11 سبتمبر بأيامٍ قلائل، ربما يوم الجمعة السابق له مباشرةً، وهو ما يجعلها آخِر مرةٍ رأيت فيها جيمي إيجلتن حيا. والصغير الذي يعاني التهتهة، أكان اسمه جيريمي كما في جيريمي آيرونز؟ بالتأكيد لا.
لا يوجد تعليقات