
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
محمد خضير هو قاصّ وروائي عربي عراقي ولد في البصرة عام 1942. درس المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية في البصرة ودخل دار المعلمين وتخرج منها عام 1961 ومارس التعليم في محافظة البصرة والناصرية والديوانية مدة تزيد على الثلاثين عاما. - ويكيبيديا
5.00 د.ك
صدر كتاب وحدة الروح لـ محمد خضير. برسوم ولوحات ذكاء طاهر عن دار الرافدين ضمن كتب أدب متميزة.
إنّ ما يجذب المتلقّي لأعمال ذكاء طارق خصوصية البحث عن روح الأشياء والأشكال الإنسانية، واستخلاص الإحساس الدفين في مادة العمل الفني (رسم، طباعة، فخّار) واسترجاع مصادره البعيدة في الذات والتاريخ، الشفاهيّ والمدوّن، منذ أقدم الأزمان؛ حيث تسطّر الفنانة نصوصاً...
3.00 د.ك
كلا الشكلين الحواريين -اللذين يحتويهما هذا الكتاب- صوتان متقابلان، مستوحيان من غياب الجسد وحضور النفس، في أدوار مختلفة. وهما يلتقيان -نصياً- في هذا الكتاب بعد افتراق -أرشيفي- حام حول خليج النفس التأملي، ومدار الكتابة السردية، سنوات طوال. ظلت المحاورتان راقدتين في ضمير مبعثر، يريد أخيراً اللقاء -إبحاراً- في سفينة واحدة، مصنف ورقي صغير الحجم، مكتوم الصوت، ع...
3.00 د.ك
أولدتِ الأحياءُ الكبيرة للمدن عشرات القصص تستغرق روايتها عشرات السنين، كحيّ "العشّار" بالبصرة، المنصَّف بنهر متفرع من شط العرب الكبير، كانت تُستوفى في زاوية مصدرهِ ضريبةُ "العُشر" الجمركية، خلال العهد العثماني. لا تتعدى مساحة هذا المركز التجاري ميلاً مربعاً واحداً، لكن الدوران حوله مقرون بعدد القصص المرويّة عن حياة ساكنيه وعامليه المحسوبة بحوادث غير مسجّلة في ديوان، ولا تنتسب حكايتُها لراوٍ بعين...
Details3.50 د.ك
يهتم هذا الكتاب بتاريخ المئوية السردية العراقية الممتد عبر اربع مراحل اساسية: مرحلة النشوء(1920-1945) ومررحلة الصعود (1945-1979) مرحلة الانحدار والضمور (1980-1991)، ثم سيلقي رؤية قريبة على الانواع القصصية الجديدة بعد اجتيازها نهاية القرن نحو الشروق الثاني لهذا الفن وتجنيساته العابرة للحدود القديمة، خلال الفترة من 2003 حتى اليوم. سييكشف هذ التاريخ عن نصوص ظلت بعيدة عن الانظار، كتبها "جيل الاخطار" ...
Details2.50 د.ك
تأتي أعوامي بوجوهٍ جانبية ، بروفايلاتٍ متقلّبة لا تلبث أن تزول ، لكن عُمري المديد يلتقط جانبَها الظليل كما يلتقط وجهَ الحياة الخاطف كبرقٍ لامع لا يدوم أمام النظر سوى لمحة . جمعَتْ هذه التجربة ما لا يقلّ عن تسع صُوَرٍ جانبية ، ظَهرَت وراء مصاريع دوّارة ، في مكان هو أشبه بمتحف طبيعي ، مالبثت أن انسحبت وخلّفتْ وراءها ظلالاً كاسفة . ترجمَت الظلالُ أحولاً متقلّبة بين سعادة وغمّ ، شباب وكهولة ، طمأنينة ...
Details